דילוג לתוכן המרכזי בעמוד

إلىأينستأخذنييارشيد؟

تأليف: آمال شعبي بشارة رسوم: شارلوت شاما

تتناول القصّة تجربة الانتقال وأثرها على الأطفال. فالانتقال يحمل بطيّاته مشاعرَ مختلفة ومختلطة. فكلّ مكان جديد نصل إليه يتطلّب طاقاتٍ نفسيّةً للتأقلم. يخفّف التحضير النفسيّ المسبّق من حدّة التوتّر والقلق.

مواضيع الكتاب:

إعادة التدويرالتأقلمالطفل وذاتهالوعي بالمشاعر

الفئة العمريّة: الصفّ الثاني

يتناول الكتاب البداياتِ الجديدةَ للطفل والمشاعرَ المختلطة المرافقة للانتقال إلى مكان جديد، كالشعور بالانفعال واللهفة، القلق والتوتّر في الوقت ذاته. إنّ مساندة الأهل للأطفال، وإعطاء الشرعيّة لمشاعر القلق والتوتّر التي تراودهم، والبحث برفقتهم عن قدراتهم الكامنة وعمّا يُشعِرُهم بالأمان، وتذكيرهم بمواقف وأحداث استطاعوا خلالها أن يكونوا شجعانًا، وأن يتغلّبوا على الصعوبات والمخاوف وإبرازها، هي عوامل من شأنها أن تساعد الطفل على تعزيز ثقته بنفسه واستجماع قوّته وشجاعته وتيسير تأقلمه.

يدعونا هذا الكتاب أيضًا إلى تطوير خيال الأطفال وتوسيع مداركهم وآفاقهم، وذلك من خلال اقتراح استعمالات متنوّعة لنفس الغرض البسيط والمتوافر بين أيدي الجميع. اللعِب والخيال يساعدان على تنمية مهارات التعلُّم لدى الطفل، ويدعمان تطوُّرَه العاطفيّ، ويُغْنيانه بالأفكار، ويسهمان في تطوير قدرته على إيجاد حلول إبداعيّة للمشكلات، إلى جانب كونهما متنفَّسًا للطفل.

فيديوهات في أعقاب القصّة

إلى أين ستأخذني يا رشيد؟