"دوماً أنا هناكْ/لزينةِ الجدرانِ/لكنني أراكْ/إنْ جئتَ كيْ تراني..." فمن أنا؟ مجموعة من الأحاجي الشّعريّة المشوّقة في قالبٍ شعريّ جميل، تحثّ تفكير وخيال الطّفل.
مواضيع الكتاب:
الفئة العمريّة: البستان
الأُحجِيّة الشّعريّة، أو الحزّورة باللّغة الدّارجة، صنفٌ أدبيّ حاضرٌ في تراثنا الشّعبيّ. فمن لا يذكر حزّورة “طاسة طَرَنْطاسِة بالبحر غطّاسة” وغيرها من الحزازير التي تناقلها الأطفال عبر الأجيال.
يتناول نصّ الأحجيّة الموجّهة للأطفال عادةً وصفًا حسّيًا لموضوع الأحجيّة (شكله، ولونه، وطعمه، وبيئته الحياتيّة…) أو وصفًا وظيفًا (استعمالاته). عليه، يعتمد فهم الطّفل للأحجيّة على مدى معارفه الحياتيّة، كما يتطلّب قدرات تفكيرٍ، مثل القدرة على التّصنيف والتّعميم، وهي قدراتٌ تتطوّر لدى الطّفل على عتبة سنته الخامسة. لذلك، عادةً ما يستصعب الأطفال دون سنّ الخامسة فهم الأحاجي.
كيف يمكننا كأهلٍ أن ندعم طفلنا في فهم الأحاجي الشّعريّة في هذا الكتاب والتّمتع بها؟
עֳתָקִים שֶׁחֻלְּקוּ:
الناشر:
دار الأسوار
سنة التوزيع:
2016-2017