حكاية عالميّة معروفة في قالبٍ شعريّ. يستهزئ الأرنب المغرور بالسّلحفاة حين تتحدّاه في السّباق، ولا يدري أنّها بمثابرتها وتصميمها تتغلّب عليه.
حكاية عالميّة معروفة في قالبٍ شعريّ. يستهزئ الأرنب المغرور بالسّلحفاة حين تتحدّاه في السّباق، ولا يدري أنّها بمثابرتها وتصميمها تتغلّب عليه.
مواضيع الكتاب:
الحسّ بالمقدرةالطفل وذاتهالمثابرة
الفئة العمريّة: البستان
مَن منّا لا يعرف حكاية “الأرنب والسّلحفاة” التي تربّى على سماعها العديد من الأجيال. يُعتقد أنّ أصل الحكاية من أمثال “إيسوب” الأغريقي، أخذها عنه بعد قرون الشّاعر الفرنسي “لافونتين” – مُبدع الخرافات- والّذي تأثّر بدوره بحكايات ابن المقفّع في كليلة ودمنة. السّلحفاة تسبق الأرنب، وتعلّمنا أنّ المثابرة البطيئة أفضل من السّرعة المتقطّعة.