نتحاور
حول الرغبات والمشاعر: رغبَتِ البنت بحقيبة لامعة تزيّنها الكواكب، لكنّها حصلت على حقيبة أخرى ممّا أثار غضبها. نتتبّع سلوك الطفلة الغاضبة في القصّة، ونسأل طفلنا: كيف عبّرت الطفلةُ عن غضبها؟ كيف تصرّفت مع أصدقائها في الصفّ؟ كيف تغيّرت مشاعرها؟ وهل كانت الحقيبةُ فظيعةً فعلًا؟ كيف تغيّرت نظرتها تجاهها؟
حول خبرات مشابهة: نتحدّث مع طفلنا عن خبرات مشابهة للقصّة. نسأله: هل حدث أنّك رغبت بشيء ما بشدّة، كالطفلة في القصّة، وحصلت على شيء آخر؟ كيف شعرت؟ كيف كان سلوكك؟
نثري لغتنا
تزخر القصّة بكلمات ومصطلحات من عالم الفضاء، مثل: كوكب، نجم، مجرّة، الغبار الفضائيّ، مذنّب هاليّ، سفينة فضائيّة، ومصطلحات أخرى عديدة. نبحث عنها في القصّة معًا.
نتخيّل
صندوق الكرتون أصبح مركبة فضائيّة؛ هيّا نتخيّل ونكمل الجملة التالية: هذا ليس صندوقًا إنّما يمكن أن يكون…..
نبدع
نعيد تدوير بعض الكراتين وصناديق الأحذية في البيت، ونصنع ألعابًا جديدة مثل: صاروخ فضائيّ، بيوت للدمى، صندوق مجوهرات، سيّارة وغيرها.
نبحث
نقوم بزيارة متحف يعرض معلومات عن الفضاء، أو نشاهد فيلمًا برفقة العائلة عن الفضاء. نستمتع ونأكل الفشار معًا.
نتحاوَر حول:
المَشاعر: نتحدّث عن مَشاعر الفيل في مشكلته، وفي المَواقف المختلفة، ونلاحظها بعد مساعدة القرد له. نتحدّث عن مشاعر الحيوانات التي أربكَها سلوك الفيل. نتحدّث عن مشاعرنا المتوتّرة أو الغاضبة وسبُل التعامل معها دون تخريب.
ردود الأفعال: نلاحظ سلوك الفيل، وردود أفعال الشخصيّات. ننتبه لاستجابة الفيل لمساعدة القرد، وكيف ساهمت في حلّ المشكلة. نربطها بمواقف من حياتنا وخبراتنا الشخصيّة. كيف نعبّر عن مشاعرنا المؤلمة في الأزمات؟ كيف نساعد شخصًا في أزمةٍ أو ضائقة؟
الأزمات: ضائقة/ مشكلة/ أزمة- ماذا نعني بها؟ هل مررنا بمواقف مشابهة؟ نصفها ونستذكر مشاعرنا فيها. مَن ساعدَنا وكيف؟ هل ساعدنا شخصًا في أزمة أو مشكلة؟
خطوات مساندة: “أهدأ/ قف أرجوك أنا هنا لأساعدك”. هكذا منَح القرد الفيلَ أمانًا ليساعده في الحلّ. نتحدّث عن الخطوات التي تساعدنا في مواقف مربكة. قد نتنفّس ببطء/ نطلب المساعدة/ نجلس في ركنٍ هادئ/ نعبّر عن شعورنا ونسمّيه. ماذا أيضًا؟
البيئة: شكّل الكيس خطرًا على الفيل. نتحدّث عن مساهمتنا في المحافظة على البيئة والأحياء.
المفردات: نقرأ النصّ ونوضح معاني المفردات. نتعرّف على تسمية المشاعر المختلفة وكيفيّة التعبير عنها.
الأفعال:
نميّز الأفعال الحركيّة: ركض/ اندفع/ هزّ/ طارت/ تقدّم/ داس/ قفز.. نؤدّيها حركيًّا ونلاحظ أثرها. نقترح أفعالًا حركيّةً أخرى ونلاحظ الفرق بينها.
نميّز الأفعال الكلاميّة: صرخ/ تجادل/ تناقش/ تساءل.. نلاحظ الفرق بينها ونقترح ما يلائمنا للتعبير.
نميّز الأفعال الشعوريّة: شعر بالاختناق/ خاف/ ضايق/ غضب. نتحدّث عن المشاعر وإشاراتها في الجسد وتعابيرها في ملامحنا، وطرق التعبير عنها.
الصّفات: نلاحظ صفات فيلون في النصّ، مَن يشبه ممّن نعرف؟ نقارن بين لطفه مع أصدقائه وسلوكه مع المشكلة. نلاحظ صفات القرد وبقية الحيوانات. ماذا نستنتج عن كلّ منها؟
أسماء التحبّب: فيلون صيغة تصغير للفيل. ما هي الصّيَغ التي يحبّها أطفالنا لمناداتهم؟ نلاحظ الصيغ الصرفية الممكنة. قد نضيف للاسم مقطعًا أو نغيّر وزنه.
ماذا في الصّورة: نجمع مجموعة صوَرٍ لمواقف حياتيّة، نتمعّن ونتعرّف على المشكلة فيها، ونقترح حلولًا ملائمة. (مثلًا: طفلٌ يبكي/ طفلان يتشاجران على لعبة/ طفلٌ سقط عن الزلاجة).
مَن أنا؟: تتّفق المربّية مع أحد الأطفال على أداء شخصيّة حيوانٍ ما. يقلّد الطفل الحيوان، ويكون على بقيّة الأطفال أن يعرفوه. نوجّه الأطفال إلى التعبير عن الحيوان بالجسد، ثمّ بالحركة، ثمّ بالصّوت.
نستكشف:
الغابة والحيوانات: في النصّ كثيرٌ من محتويات الغابة، ومختلف مواقعها وسكّانها. نبحث عن صوَرٍ ومعلوماتٍ عنها في الموسوعات والمَواقع. نستمتع بالتعرّف عليها وعلى بيئاتها وظروف معيشتها. قد نعدّ موسوعةً خاصّةً نضيفها إلى مكتبتنا، وقد نستعين بها لإنتاج غابتنا في ركن البناء.
في بستاننا مسرح: نؤدّي مَشاهد من القصّة. كيف تتحرّك الشخصيّة؟ نلاحظ نبرة صوتها وطريقة تعبيرها. كيف يتحرّك الفيل والكيس في خرطومه؟ كيف تتساءل الزرافة عن حلّ؟ إلخ.
بستاننا أخضر: تسبّب الكيس بمشكلةٍ لفيلون. ماذا يقترح أطفالنا لاستحداث موادّ ومهملات بدلًا من رَميها؟ هل نقيم ورشةً للاستحداث ونُعيد إنتاج الموادّ بطرقٍ إبداعيّة؟ قد ننتج أيضًا مجسّماتٍ للحيوانات من الموادّ المستحدثة.
صندوق الأدوات للأزمات: نخصّص ركنًا صغيرًا في البستان، ونعدّ فيه صندوقًا لمساعدتنا في المواقف المزعجة. نفكّر معًا في أمورٍ من شأنها مساعدتنا في الأزمات، قد تكون جملةً نكرّرها عند الضيق :”أنا منزعج / غاضب/ مرتبك، لكن سأحاول أن أهدأ”. أو مقولةً داعمةً منّا نساند بها بعضنا، مثل: “أنا أحبّك/ أنا معك/ لا تقلق سأساعدك/ تعال نفكّر معًا”. نصغي إلى اقتراحات الأطفال ونضيفها في صندوق أدواتنا، ليلجأ إليها الأطفال عند الحاجة. (مثل: قراءة قصّة/ سماع موسيقى هادئة/ تأمّل صورة لمنظر طبيعيّ).
نتواصل:
نحافظ على البيئة: نفكّر معًا في طرق حماية البيئة والمحافظة عليها. قد نقترح مبادرةً لتنظيف مدخل البستان، أو تزيين البيئة بالنباتات. قد ندعو الأهل والأجداد لمشاركتنا في ورشةٍ خاصّة.
نساند بعضنا: نستضيف أخصّائيًّا في لقاءٍ مع الأهل، ونكتسب طرقًا وآليّاتٍ جديدةً للتعبير عن مشاعرنا، ولمدّ يد العون لمَن هم في ضائقة. قد نبادر أيضًا لمشروعٍ خيريٍّ لدعم المحتاجين في بلدتنا.
نتحاوَر حول…
المَشاعر: نتحدّث عن مَشاعر الفيل في المَواقف المختلفة. نستكشف مشاعر الحيوانات التي أربكَها سلوك الفيل، ونتحادث عن مشاعرنا المتوتّرة أو الغاضبة وسبُل التعامل معها دون تخريب.
ردود الأفعال: نلاحظ سلوك الفيل، وردود أفعال الشخصيّات. ننتبه لاستجابة الفيل لمساعدة القرد، وكيف ساهمت في حلّ المشكلة، ونربطها بمواقف من حياتنا العائليّة.
ضائقة/ مشكلة/ أزمة- ماذا نعني به، وهل مررنا بها؟ نصفها ونستذكر مشاعرنا فيها: مَن ساعدَنا وكيف؟ هل ساعدْنا شخصًا في مشكلة؟
خطوات مساندة: “اهدأ أرجوك، أنا هنا لأساعدك”، طمأن القرد الفيل. نتحدّث عن الخطوات التي تساعدنا في مواقف ضاغطة.
البيئة: شكّل الكيس خطرًا على الفيل. نتحدّث عن مساهمتنا في المحافظة على البيئة والأحياء.
نُثري لغتنا
نقرأ النصّ ونوضح معاني المفردات. نتعرّف على تسمية المشاعر المختلفة وكيفيّة التعبير عنها. نتعرّف على الأفعال في النصّ، معانيها، أصواتها وحروفها. نلاحظها مع المذكّر والمؤنّث.
نتعرّف على الصّفات: نلاحظ صفات فيلون في النصّ، مَن يشبه ممّن نعرف؟ ما هي صفات كلّ فردٍ في عائلتنا؟
نستكشف
في النصّ كثيرٌ من محتويات الغابة، ومختلف مواقعها وسكّانها. نبحث عن صوَرٍ ومعلوماتٍ عنها في الموسوعات والمَواقع. نتعرّف على البلاد التي فيها غابات، وقد نزور حديقة حيوان.
نبدع
الصّندوق السحريّ: نفكّر معًا في أمورٍ من شأنها مساعدة الطفل في الأزمات، قد تكون مقولةً منّا مثل :”أنا معك وتعال نفكّر معًا”، أو غرضًا يحبّه، أو صورةً لعناقٍ يجمع عائلتنا. قد نضيف جملًا مطمئنة، مثل: “أنا أحبّك” أو جملًا يكرّرها الطفل لنفسه: “أنا منزعج /غاضب، لكن سأحاول أن أهدأ”، أو صورةً لمكانٍ طبيعيّ/ لشخصٍ يتنفّس بهدوء.
نجمع الأدوات في صندوقٍ، نزيّنه ونجهّزه للمَواقف المربكة. قد نتّفق أيضًا على ركن صغيرٍ في بيتنا يلجأ إليه الطفل عند الحاجة، نضع فيه الصّندوق، ليكون مخصَّصًا لتخفيف التوتّر وإعلان طلب المساعدة.
نتواصل
نفكّر معًا في طرق حماية البيئة والمحافظة عليها. كيف يمكن أن نجعل من بيتنا وحارتنا مكانًا آمنًا؟ قد نقترح مبادرةً لطيفةً لتنظيف السّاحة أو الحديقة، أو لتزيين مدخل الحيّ مع الجيران.
نستكشف الصّفات المختلفة الّتي تميّز كلٌّ منّا في صفّ البستان (الصّفات الخارجيّة، هواية نحبّها…) وعن أمورٍ نحبّ أن نقوم بها سويًّا في البستان.
المظلّة كبيرة، محبّة، تحبّ أن تساعد، وأن تحمي. نشجّع الأطفال على التّفكير بصفاتٍ أخرى للمظلّة في القصّة.
يُمكن أن يعدّ الأطفال مظلّاتٍ بسيطة من ورق، كما في هذا الفيلم، وأن يساعدوا الطّفل في هذه المتاهة في الوصول إلى شمسيته الحمراء. لطباعة رسمة المتاهة اضغطوا هنا.
في المنهج:
أطفال 5-6: “يستعملون أسماءً متنوّعةً ومحدّدةً من عوالم مضامين مختلفة، يصنّفون ويعرفون كلمات من حيث البعد الدلاليّ والوظيفيّ، يُنتجون كلمات مختلفةً من حيث صلَتها بالجذر والوزن الصرفيّ، يستعملون جملًا وصفية من جمل المقارنة والشرط، يستعملون لوحة الحروف للتعرف على شكل حرفٍ معيّن”.
حفل الكلمات:
مزيدٌ من/ أكثر سوادًا/ أقلّ بياضًا/ حاكَت/ حِياكة/ نُزهة/ تبدوان مضحكين/ لكنه/ بالفعل/ تُشتّت/ تَنفّد/ مليون دولار/ نقود/ أرفضها/ عبر الأراضي/ قلعة/ أفخم كرسيّ/ اهتزّ/ ارتعش/ ارتجف/ أُنزل بك لعنة…
تطوّر هذه الأنشطة القاموسَ اللغويّ للأطفال، وتُثريه بمفرداتٍ قريبة من عالمهم، كما تنمّي مهاراتهم في الوصف والمقارنة والربط بين الأحداث ونتائجها والعلاقات بينها.
تعالوا نتحدث:
الكفايات اللغويّة:
الوعي الصرفيّ:
ماذا أيضًا:
ماذا لو باشرنا إعداد قاموسٍ للمفردات الجديدة؟ هي فرصةٌ للتمرّس بتسلسل الحروف الأبجدية ومهارات الوعي الصوتيّ، إضافةً إلى مهارات الإقبال على الكتاب. قد يرسم الأطفال ما يدلّ على الكلمة، أو نبحث عن صور ملائمة، وقد نضيف صورةً من القصة نفسها. نحضّر قاموس بستاننا ونضيفه إلى ركن المكتبة، لإضافة كلماتٍ أخرى خلال العام الدراسيّ.
عملًا ممتعًا
أنوار الأنوار- المرشدة المركّزة للتربية اللغوية في رياض الأطفال العربية.
في الكتاب:
النصّ قصصيّ، غنيّ بالأوصاف وبالعلاقات السببية وظروف الزمان، والأفعال بصيَغ الماضي والحاضر.
في المنهج:
الأطفال في جيل 3-4 سنوات: “يتعرّفون على كلماتٍ وجملٍ من كتب ويكررون قراءتها باستمتاع”/ “يستعملون أسماء ذات محددة مستمدّة من عوالمهم”.
الأطفال في جيل 4-5 سنوات: ” يستعملون جملًا وصفيّةً من نوع السبب والنتيجة وجملًا زمنيّة”/ “يعرفون صفاتٍ محددةً ويستعملون صفاتٍ لوصف مشاعرهم”/”يتعرّفون على الكلمات الوظيفية ويستعملونها: قبل/ بعد: بسبب/ لأنّ”/ “يميّزون الانفعالات المختلفة في النصوص المسموعة”.
حفل الكلمات:
مميّز/ رائع/ فخور/ غادر/ جرى/ يا للخسارة/ يا للفظاعة/ يا للفوضى/ وحيد/ أصغى/ دب/ كنغر/ ضبع/ نعامة.
• نتعرّف إلى المفردات الجديدة، نوضح معناها، ونذكر سياقاتٍ متعدّدةً لاستعمالها. من المحبّذ أن تستعمل المربية المفردات في حديثها كي يذوّتها الأطفال (مثلًا: أنا فخورة بتعاونك مع زملائك/ رسمك مميّز).
• نتعرّف إلى صيغة المبالغة (يا للخسارة/ يا للفظاعة)، نبتكر صيَغًا شبيهة. مثلًا: كيف نقول إنّ الشيء جميلٌ جدًّا؟- يا للجمال/ مُفرح جدًّا- يا للفرح.
• نتعرّف إلى أسماء الحيوانات المذكورة/ صفاتها/ أين تعيش/ نصِف ما فعلته مع سامر.
تعالوا نتحدّث:
• تعرّفنا في كتاب “الدبّ يقول شكرًا” إلى مجموعةٍ من الحيوانات. هنا مجموعةٌ أخرى. قد نصنّف الحيوانات بطرقٍ جديدةٍ. بماذا يتشابه الفيل والكنغر؟ بماذا تختلف الأفعى عن الدجاجة. قد نبحث عن حيوانٍ شاذّ في مجموعةٍ وفق معيارٍ معيّن.
• في القصة السابقة لعب الحيوانات دور الأصدقاء، وهنا شاهدنا طريقةً أخرى. نتحدث عن الصداقة ونقارن بين ما فعله كلّ منهم.
• أصغى/ يصغي: نتذكّر الأنشطة التي نصغي فيها، (لقاء/ نشاط موسيقيّ). نتحدث عن أهمية الإصغاء. نصغي إلى زملائنا وأفكارهم. نتحدث عن شعورنا حين لا يصغي إلينا أحدهم.
• كان سامر وحيدًا. بماذا يشعر حين يكون وحيدًا/ حين يكون مع الأصدقاء؟ قد نذكر كلماتٍ أخرى تشبه وحيدًا (وحدة/ واحد/ واحدة) بماذا تتشابه؟
• (في نشرة الفانوس أفكارٌ لحواراتٍ شعورية حول الخبرات).
التدواليّة:
• تتكرّر في النصّ علاقاتٌ سببيّة (لذلك غادر): ننبّه الأطفال إلى العلاقة ونسأل أسئلةً عن السبب وعن النتيجة. نبني قوالب لغويّةً لعلاقات سببية بأكثر من صيغة: صارت الدنيا ليل لذلك (عشان هيك) نمت. استمتعت لأني قرأت القصة.
• نحضّر مع الأطفال لعبة ملاءمة بين بطاقاتٍ لأسباب وأخرى لنتائج (مثلًا: ليل مقابل طفل نائم، طفل يتلقى هدية مقابل طفل مبتسم وفرحان). يمكن تمثيل المشهد ووصف العلاقة السببية.
الوعي الصرفيّ:
• نقارن بين الأفعال الماضية والحاضرة: متى نقول أصغى/ يُصغي؟ غادر/ يُغادر.
ننتبه للأفعال مع المذكر والمؤنث: غادرَ/ غادرت.
قد نلعب على نمط “بر/ بحر” لعبة للانتقال بين الماضي والحاضر : نحدّد مساحةً للأفعال التي انتهت وأخرى للتي تحدث الآن، ونتحرّك وفق ما نسمع. قد نلعب على نفس النمط مع المذكر والمؤنث.
الوعي الصّوتيّ ومعرفة الحروف:
• نتعرف إلى أسماء الحيوانات، نقطّعها، ونعزل المقاطع (في يدي اليمنى “أر” وفي يدي اليسرى “نَب”، لو خبأت “أر” ماذا يبقى؟ نميّز الصّوت الأول من اسم كل حيوان.
• نتعرّف على مقاطع متشابهة في كلمات. (جا موجودة في دجاجة، أين نجدها أيضًا)؟
• تحضّر المربية كلماتٍ تتكرّر فيها مقاطع متشابهة وكلمات أخرى (مثلًا: سامر- ساهر- سالي تتكرّر فيها سا). نتّفق على مقطعٍ ما، تتحرّك مجموعةٌ من الأطفال في الحيّز المتاح، بينما المجموعة الثانية تقطّع الكلمات. عندما نسمع المقطع المتفق عليه نتوقّف أو نؤدّي حركةً خاصّة. (النشاط ملائمٌ أيضًا لتنمية الإصغاء). في النهاية نتذكر الكلمات التي سمعنا فيها المقطع.
الإقبال على الكتاب:
• قد نصنّف الكتب في مكتبة روضتنا وفق معايير مختلفة، مثلًا: كتب تتحدث عن حيوانات، كتب عن الصداقة. قد نقارن بين “الأرنب ظريف” و”الأرنب يصغي”، بماذا يتشابهان أو يختلفان؟ من أحببنا أكثر ولماذا؟
عملًا ممتعًا
أنوار الأنوار- المرشدة القطرية للتربية اللغوية في رياض الأطفال العربية.
البريد الالكتروني: fanoos@hgf.org.il
الهاتف: 036478555
الواتساب: 0546872191
الفاكس: 036417580
مكتبة الفانوس – صندوق غرنسبون إسرائيل
شارع بتسلئيل 10 رمات غان 5252110
® جميع الحقوق محفوظة لصندوق غرنسبون في إسرائيل – شركة للمنفعة العامّة
الأهل والطواقم التربويّة الأعزّاء،
لمساعدة أطفالنا في تجاوز المرحلة العصيبة الراهنة، جمعنا لكم في صفحة "معكم في البيت" بعض الفعاليات الغنيّة وساعات القصّة لقضاء وقت نوعيّ معًا.
مكتبة الفانوس تأمل مثلكم أن تنتهي الأزمة بسرعة، ليعود كلّ الأطفال بأمان إلى مكانهم الطبيعي في الروضات والمدارس وفي ساحات اللعب.
للفعاليات المقترحة