الأهل الأعزّاء،
هل واجه طفلُكم يومًا خوفًا، بدا لكم مبالغا فيه؟
رأى لؤيّ قرشًا صغيرًا عند الشّاطئ، ومنذ تلك اللّحظة بدأت مخاوفه تكبر. أطلق العِنان لخياله الواسع، فصار يتخيّل القروش في كلّ مكان: في الحديقة، في البيت، وحتّى في الحمّام! لكن بمساعدة جدّه الحكيم، يتعلّم لؤيّ كيف يفهم مشاعره ويتقبّلها، ليتحرّر من خوفه ِوينطلق في مغامرات جديدة بثقة وشجاعة.
تمنحنا هذه القصّة فرصةً لنتحدّث مع أطفالنا عن مخاوفهم المختلفة، سواء كانت من العتمة، أو من وحوش تحت السرير، أو حتّى من القروش… فمن منّا لا يخاف أحيانًا؟! من المُهمّ أن نتذكّر أنّ معظم هذه المخاوف غير واقعيّة، وغالبًا ما يضخّمها خيال الطفل. فعندما تختلط المشاعر بالخيال، قد يتحوّل القلق الصّغير إلى خوف كبير.
يعلّمنا الجدّ أنّ الخوف شعورٌ طبيعيّ يمرّ به الجميع، لكن حين نعبّر عن مخاوفنا ونتقبّل وجودها، تصبح أقلّ حدّة. ومن هنا، لنتِحْ لأطفالنا المساحة للتعبير، ولنُصْغِ إليهم، وندعمهم في فهم مشاعرهم وتقبّلها، ليكون ذلك بداية طريقهم نحو مغامرات جديدة!
نتحاور
حول تجربة لؤيّ- ما الّذي كان يخيف لؤيّ في القصّة؟ هل حقًّا كان سيأكله القرش؟ نتتبّع النصّ برفقة طفلنا ونسأله عن الحقيقيّ والخياليّ في الأحداث المختلفة؛ مثلًا: هل فعلًا سيعضّه القرش على الأرجوحة؟
حول تجارب شبيهة- ما الذي يخيفك؟ هل تخيّلت شيئًا غير حقيقيّ مرّة؟ ما هو؟ نُشارك طفلنا ونستذكر معه مخاوفَ كانت في طفولتنا، وكيف تغلّبنا عليها؟ ومن ساعدَنا؟
حول التعامل مع الخوف: كيف ساعد الجدّ لؤيّ في التغلّب على خوفه؟ ماذا حدث للؤيّ عندما فهم وتقبّل خوفه؟ ماذا يمكننا أن نفعل عندما نخاف؟
نثري لغتَنا
نتعرّف على مصطلحات جديدة مثل: يثير شكوكه، مِنَ المُستبْعَد، أتعايش معه. نفسّرها ونحاول أن نستعملها في جملة.
يرافق القرش لؤيّ في كلّ صفحات الكتاب – نبحث عنه ونطلب من الطفل أن يصف لنا مكانه بلغة فصيحة.
نبدع
نعبّر عن خوفنا برسمة- نشجّع الطفل على أن يرسم الشّيء الذي يخيفه- مثلًا لصّ- ومن ثمّ نحوّلها إلى رسمة مضحكة. إنّ إضافة الفكاهة من شأنها أن تخفّف وتيرة الخوف وتجعل الطفل يتعامل مع خوفه بعقلانيّة أكبر.
نتعرّف على أنواع، أحجام وأشكال القروش المختلفة ونجمع المعلومات عنها معًا.
المربيّات العزيزات،
بيئة الصف مليئة بالتجارب الجديدة والتحديات المختلفة: تعلم مواد جديدة، امتحانات، التأقلم لمدرسة وأصدقاء جدد وغيرها. كل هذه التحديات قد تثير عند الطفل مشاعر القلق والخوف. فكل تجربة جديدة هي محاولة من جديد وتحد جديد.
الكتاب يوصل رسالة مهمة وهي انه من الطبيعي أن نخاف، فالجميع يشعر بالخوف أحيانًا، الكبار والصغار. واننا اذا فهمنا مشاعرنا وتقبلناها نستطيع بعدها ان نتغلب عليها.
يكمن دور المربية في مرافقة الطالب في هذه التحديات المختلفة إعطاءهم الشرعية للشعور بالخوف او بالتردد او حتى برفض بعض المهام. من المهم أن نوفّر لكل طفل مساحة آمنة يعبر فيها عن مشاعره، وفهم ان كل طفل لديه وتيرته الخاصة واسلوبه في التعامل مع التحديات والتجارب الجديدة.
كوني المساندة المرافقة للطفل في خطواته الاولى في المدرسة واتركي الأثر الجميل والدافعيه نحو التعلم.
نتحاور عن الشعور بالخوف-ماكيف تصرف لؤي عندما كان خائفا؟ هل كان الخوف حقيقي؟ كيف الذي كان يخيف لؤي؟ سيشعر لؤي عندما يكتشف أن مخاوفه لم تكن حقيقية؟
عن التعامل مع المخاوف-من الذي ساعد لؤي بالتغلب على خوفه؟ وكيف ساعده؟ ماذا اكتشف لؤي بالنهاية؟هل يوجد الشعور بالأمان عندما تخافون؟ شخص في حياتكم يمنحكم ماهي أهميةالشعور بالخوف حسب رأيكم؟ هل مثال اذا خفنا من النار نكون حذرين من الاقتراب منها.
العلاقه مع الأجداد- برزت بالنص علاقة مميزة بين الجد وحفيده. نتذكر علاقتنا مع اجدادنا ونستحضر مواقف جميلة وذكريات جميلة مع أجدادنا.
نثري لغتنا-
في النص كلمات مترادفه, نبحث عنها ونوسع القاموس اللغوي للتلاميذ الصغار.
نطور قدرتنا السردية- نؤلف قصصا شخصية عن شجاعتنا في التعامل مع المواقف الصعبة. يمكننا ان نصورها ونشاركها مع طالب الصف.
نكوّن جمال شعورية تساعدنا على تقبّل الخوف- نتدرب معا على جمل تساعدنا على تقبّل شعورنا بالخوف مثل– لا بأس اذا خفت أحيانا! الجميع لديه مخاوف! الخوف أحيانا يساعدني! وغيرها. نشجع الأطفال على التعبير العاطفي وربطه بجمل تحفيزية مشجعة.
نتواصل-
جميعنا لدينا مخاوف- لنتعرف ونساند بعضنا البعض- نوزع على الأطفال بطاقات صغيرة ونطلب منهم رسم ما يقلقون منه او ما يخافون منه على البطاقة. نعلق البطاقات على حائط او على حبل في فضاء الصف.
هذا التمرين يساعد على تذويت شرعية وطبيعية الخوف-يمكننا ان نسأل بعدها- ماذا اكتشفنا بعد هذا التمرين؟ هل الجميع لديه نفس المخاوف؟ كيف يمكن ان نساعد انفسنا؟
نبدع –
نعبر عن شعورنا برسمة او بواسطة التصوير- نشجع الأطفال في تصوير مشاعرهم والتعبير عنها فنيا بواسطة الرسومات الكولاج وتقنيات رسم متنوعه او بتصوير مشاهد بواسطة الكاميرا والتي تبين مواقف عائلية تشعرهم بالأمان او الشجاعه.
يمكنهم ايضا احضار صور من البومهم الشخصي التي تبين ذلك. يمكننا ان نعلّق الرسومات والصور في المعرض المخصّص لها، وإمكانية استقبال زائرين بحيث يشرح التلاميذ الصغار ويعبّرون عن أعمالهم ومشاعرهم.
نوسع معرفتنا ونستكشف:
ذكرت في النص معلومات متنوعه عن اسماك القرش نجمع المعلومات ونوجه التلاميذ الصغار للبحث عن المعرفه في الموسوعات الرقمية وغيرها والمواقع المختلفة.
الأهل الأعزّاء،
هل يقلق طفلُكم بشكل مفرِط؟
باسل يقلق من كلّ شيء تقريبًا؛ من القبّعات، من الغيوم وحتّى من الأحذية، يحتار ويشعر أنّه سخيف. لكن عندما تهديه جدّته مجموعة من “دمى القلق” الصغيرة، وتكشف له سرّها، ينجح باسل في التغلّب على قلقه، ويحاول أن يساعد دمى القلق أيضًا.
في مرحلة الطفولة، تكثُر أفكار طفلنا، خيالاته وأسئلته، بينما تبقى قدرته على فهم مشاعره وتنظيمها قيد التشكّل. فنراه قلِقًا، أحيانا، من أشياء تبدو لنا بسيطة أو عاديّة. من المهمّ أن نشرح لطفلنا أنّ القلق شعور طبيعيّ، نشعر به جميعًا في مواقف مختلفة، بل إنّه، أحيانًا، يساعدنا على الانتباه والحذر، وهو أمر جيّد. لكن في بعض الأحيان، تظهر مخاوف غير حقيقيّة تجعلنا نتوتّر دون سبب حقيقيّ.
علينا ألّا نلغي شعوره بقولنا: “لا يوجد ما يخيف!”، بل نقول: “أنا هنا معك، وأفهم ما تشعر به”، ونشعره بالطمأنينة والأمان. وكما في القصّة، بمساعدة دمى القلق، علّمت الجدّة حفيدها باسل وسيلةً فعّالة للتعامل مع المشاعر والتعبير عنها. فلنستمع إلى قلق طفلنا ونشجّعه على التعبير العاطفيّ، سواء بالكلام أو بالرسم أو حتّى بدُمية صغيرة تُصغي له ليلًا.
نتحاور
عن أحداث القصّة: ما الذي كان يُقلِق باسل؟ ولماذا برأيك شعر بهذا القلق؟ ما رأيك بكلام والدَيْ باسل؟ هل ساعداه بطريقة مناسبة؟ من الذي ساعد باسل في التعامل مع قلقه؟ وكيف ساعده؟
حول التعبير عن المشاعر؛ نسأل طفلنا: ما هي الأمور التي تُقلقك أحيانًا؟ ماذا تفعل عادةً عندما تقلق؟
حول مساعدة الآخرين؛ نسأل طفلنا: ما رأيك بنهاية القصّة؟ لماذا صنع باسل الكثير من الدمى؟ هل ساعدتَ مرّةً شخصًا؟ لو كنت مكانه، ماذا ستفعل؟
نتواصل
تعرض القصّة تقليدًا قديمًا وشائعًا يُستخدَم في أمريكا اللاتينيّة، لمساعدة الأطفال على التخلّص من قلقهم. ندعوكم للبحث أكثر حول الموضوع. ويمكننا أيضًا أن نسأل كبار السنّ عن أمور مختلفة كانوا يستعملونها قديمًا للتخلّص من القلق والخوف قبل النوم.
المربيات العزيزات،
كيف تساعدين طفلا كثير القلق بصفك؟
يتفاوت الأطفال في أسباب شعورهم بالقلق، تمامًا كما يختلفون في طرق التعامل معه. قد تلاحظين طفلًا يبدو دائم التأهّب، يقلق من أبسط الأمور – تمامًا كبطل قصتنا. من المهم أن نشرح للطفل أن القلق شعور طبيعي، نشعر به جميعًا في مواقف مختلفة، بل إنه أحيانًا يساعدنا على الانتباه والحذر، وهو أمر جيد. لكن في بعض الأحيان، تظهر مخاوف غير حقيقية تجعلنا نتوتر دون سبب واضح.
عندما يشعر الأطفال بالقلق نجدهم غالبًا لا يملكون اللغة أو الأدوات للتعبير عنه. وهنا يأتي دورك كمربية قريبة وداعمة: من خلال الإصغاء، ومنح الشرعية لمشاعر الطفل، وتوفير أدوات تساعده على التهدئة والتعبير.
تمنحنا القصة نافذة للحديث مع الأطفال عن مشاعرهم، وكما بالقصة بمساعدة دمى القلق علّمت الجدة بيلي وسيلة فعّالة للتعامل مع المشاعر والتعبير عنها. اذا فلنستمع لقلق الأطفال ونمنحهم مساحة آمنة للتعبير، سواء بالكلام أو بالرسم أو حتى بدُمية صغيرة تصغي له في الليل.
نتحادث
حول احداث القصة – كيف كان يشعر باسل؟ مما كان يقلق؟ ما الذي ساعده؟ وكيف؟
حول مساعدة الاخرين – ما رأيكم في تصرف باسل لماذا صنع الكثير من الدمى؟ لو كنتم مكانه ماذا ستفعلون؟
حول الوعي بالمشاعر – لو كانت معكم دمية قلق ما الذي ستقولنه لها؟ عندما تشعرون بالتوتر او القلق ما الذي يساعدكم وكيف؟
بطاقات فنية للتعبير العاطفي
إمكانية أخرى لتعزيز التعبير والتفريغ العاطفي لدى الأطفال بواسطة بطاقات فنية مختلفة – حضري بطاقات فيها طرق فنية مختلفة رسم، تمثيل، غناء.، معجون . نطلب من الطفل سحب احد البطاقات والتعبير عن قلق حسب المكتوب على البطاقة. مثلا
بطاقة الرسم: ارسم شيئًا يُقلقك، وشيئًا يساعدك على الشعور بالأمان. لا يهم كيف يبدو الرسم – فقط عبّر!
بطاقة الدمية: تحدث إلى دمية القلق وكأنها تشعر بما تشعر به. ماذا ستقول لها؟ ماذا تريد أن تقول لك هي؟
بطاقة التمثيل: مثّل بمساعدة يديك أو جسدك كيف يبدو القلق في جسمك، أو مثّل موقفًا شعرت فيه بالخوف. يمكنك طلب مساعدة صديق!
بطاقة الغناء: اختر نغمة أو أغنية تعبّر عن شعورك الآن، أو اختر صوتًا (مثل التنهيدة أو التصفيق) يساعدك على الهدوء.
بطاقة المعجون: شكّل بالمعجون شيئًا يساعدك على الشعور بالقوة والاطمئنان.
بطاقة اللون: اختر لونًا يُشبه شعورك الآن، ولون به ورقة أو شكلًا تحبه. ما اسم هذا الشعور؟
كيف يتعامل طفلنا مع التجارب الجديدة؟ هل يشعر بالتوتّر والخوف؟ وهل يحتاج إلى وقت للتكيّف مع الوضع الجديد؟
يجد الضفدع الصغير نفسه في بيئة مختلفة عن البيئة المألوفة له، فيشعر بالقلق ويرتاب من كلّ صوت جديد ويمرّ في لحظات صعبة؛ إلّا أنّه يستجمع قوّته وشجاعته ليعود إلى مكانه المألوف ويحظى بالطمأنينة إلى جانب والده، فيغطّ في نوم عميق.
تزخر حياة طفلنا بالتجارب الجديدة؛ مثل الذهاب إلى الروضة، تعلّم ركوب الدرّاجة، تبديل ملابسه وحده، والذهاب إلى الدكّان وغيرها. بعضها سهل وبعضها الآخر يشكّل تحدّيًا صعبًا، لكنّها كلّها تجارب مهمّة لطفلنا، إذ تصقل مهاراته المختلفة وتزيد من إدراكه لقدراته وإمكانيّاته. بالمقابل، قد تخلق بعض هذه التجارب مشاعرَ كالقلق والخوف، وتحتاج من الطفل إلى شجاعة ومبادرة في الاستكشاف.
كان الراوي/ الطفل المستمع اليد المسانِدة للضفدع، فبشرحه البسيط والمطمئن وضّح له مصدر الضجيج وخفّف من روعه؛ وبذا تمكّن الضفدع الصغير من أن يعود الي بيته. إنّ المعرفة قوّة، ومن شأنها أن تخفّف حدّة القلق والخوف. لِنُمسكْ بيد طفلنا القلِق، ونشرح له ونساعده على فهم ما يدور من حوله ليطمئن. ولنَكُنْ، نحن الأهل، شاطئ الأمان الذي يحتاجه بعد كلّ هذه التجارب كي يجمع قربنا قواه، ويشحن طاقاته، ويصقل شجاعته استعدادًا لمغامرة جديدة.
حول أحداث القصّة- لماذا قفز الضفدع كلّ مرّة؟ بمَ كان يشعر؟ كيف كان يتصرّف عندما كان قلقا؟ من الذي ساعد الضفدع في إكمال مشواره؟ كيف؟ كيف انتهت القصّة؟ وماذا شعر الضفدع في آخر القصّة ولماذا؟
حول تجارب شبيهة- هل سبق وخضت تجربة جديدة؟ أو هل سبق وضِعْتَ مرّة؟ بمَ شعرت؟ وكيف تصرّفت؟ أحسّ الضفدع بالأمان عندما وصل أخيرا عند أبيه. وأنت ما الذي يجعلك تشعر بالأمان عندما تقلق؟ إلى ما تحتاج كي تتشجّع وتخوض تجربة جديدة؟
نمرّن قفزاتنا الضفدعيّة– في ساحة الصفّ، نبني مسارا للقفز عليه مثل الضفادع ونحاول ألّا نمسّ الأرض بأقدامنا.
نتحادث
حول المواقف والمشاعر: نسأل طفلنا: لِمَ كان الضفدع يهرب؟ بِمَ كان يشعر؟ بِمَ كان يفكّر؟ ما الذي ساعده؟ وما الذي احتاجه كي يتوقّف عن الهرب؟
حول التجارب والأماكن الجديدة: نسأل طفلنا: هل كنت مرّة في مكان جديد عليك؟ كيف كان شعورك؟ كيف تصرّفت؟ ما الذي يساعدك في التغلّب على القلق ومواجهة التحدّيات؟
نتمعّن ونستمتع
استخدمت الرسّامة تقنيّة الكولاج في رسومات القصّة. نتمعّن في الرسومات ونحاول أن نميّز مخلوقات أخرى مختبئة في الصورة. نبحث عنها ونسمّيها.
نبحث ونَسْتَكْشِف
نلعبُ معًا
نمرّن قفزاتنا الضفدعيّة، فنتخيّل أنّ أرضيّة البيت هي المستنقع، ثمّ نبني مسارًا في البيت مستخدمين المخدّات والبُسُط كمحطّات، ونتنقّل بينها كما تفعل الضفادع في المستنقع.
عن الكتاب:
يعترض دبدوب على طلب أبيه أن ينفصل عن ألعابه ويذهب إلى النوم؛ لكنّ الأب يحوّل الموضوع إلى طقس ظريف يسهّل استعداد صغيره للنوم من خلال تقليد قبلات الحيوانات المختلفة.
على فكرة:
بعد القراءة
في الحضانة:
مع العائلة:
المربّية العزيزة،
توفّر الكتب فرصًا لإثراء كافّة المجالات لدى الطفل: المعرفيّ والشعوريّ والحركيّ والإبداعيّ. بالإضافة إلى الأنشطة المقترَحة للأهل مع الكتاب وفي موقع مكتبة الفانوس، وإبداعات المربّيات الفنيّة، نخصّص هذا الرّكنَ لإضاءاتٍ في التربية اللغوية يمكن أن تتيحها القصص المقترَحة ومن شأنها أن تساهم في تنميَة مهاراتٍ لغويّة عبر سياقٍ حيويّ يعني الطفل.
ماذا في الكتاب؟
في نظرة:
في قراءة:
نقترح:
قبل الانطلاق:
تعالَوا نتحدّث:
حفل الكلمات:
غضبان، قبلة، قبلات، يعانق، دَبِقة، يُطبق فكَّيه، وطواط، زمجرَ…
الوَعي الصوتيّ ومعرفة الحروف:
الوعي الصّرفيّ:
الكفايات اللغويّة:
ماذا أيضًا:
لنتذكّر: هذه الإضاءة مختصّةٌ بالمجال اللغويّ وحسبُ، لذا نقترح على المربّيات متابعة المقترحات الموسعة عبر موقع مكتبة الفانوس.
عملًا ممتعًا..
إعداد: أنوار الأنوار- مرشدة قطريّة ومركّزة التربية اللغويّة في رياض الأطفال العربيّة
البريد الالكتروني: [email protected]
الهاتف: 036478555
الواتساب: 0546872191
الفاكس: 036417580
مكتبة الفانوس – صندوق غرنسبون إسرائيل
شارع بتسلئيل 10 رمات غان 5252110
® جميع الحقوق محفوظة لصندوق غرنسبون في إسرائيل – شركة للمنفعة العامّة
الأهل والطواقم التربويّة الأعزّاء،
لمساعدة أطفالنا في تجاوز المرحلة العصيبة الراهنة، جمعنا لكم في صفحة "معكم في البيت" بعض الفعاليات الغنيّة وساعات القصّة لقضاء وقت نوعيّ معًا.
مكتبة الفانوس تأمل مثلكم أن تنتهي الأزمة بسرعة، ليعود كلّ الأطفال بأمان إلى مكانهم الطبيعي في الروضات والمدارس وفي ساحات اللعب.
للفعاليات المقترحة