"لو كنت غيمة لاستطعتُ أن أغيّر شكلي كلّما أردت..." تحكي لنا الغيمة عن أمنياتها، وتكشف لنا ما يحبّه الطّفل، وما يزعجه، وما يجعله سعيدًا.
مواضيع الكتاب:
الحسّ بالمقدرةالطفل وذاتهالوعي بالمشاعرتنمية الخيال
الفئة العمريّة: البستان
“لو كنت غيمة…” تتخيّل الطّفلة، وتشاركنا ما تعيشه، وما ترغبه وتحتاجه في عالمها الطّفوليّ الصّغير: الشّعور بالأمان والدّفء في حضن الكبار، اللّعب مع صديقاتها ومشاركتهنّ أسرارها، والتأمّل في العالم من حولها واستكشافه. والطّفلة- الغيمة تبوح لنا بخوفها من الوحدة في غياب أهلها، وتهمس لنا- كما همس الطّفل في كتابٍ سابقٍ من مكتبة الفانوس- “خدّي كالورد، لا يطيق المزح إلى هذا الحدّ!”